قصةُ بطولة، وسيرةُ شجاعة لملكٍ صارع الفرسانَ، فكان أصبرَهم، وفاوض الدُّهاة، فكان أفطنهم، واستعاد مُلكاً، وبنى مجداً، ووحَّد أُمة، وآتاه الله سُلطاناً، فصار نعيماً لشعبه، وخيراً للأحفاد والأجيال.
هذا البطل تحدثت عنه كتب التاريخ، وقالت عنه كتب السِّير، وروى معاصروه الكثيرَ من مواقفه، والعجيب من دهائه.
تخفيضات العبيكان اليوم الوطني
العبيكان