كما يكشف عن الأسس الى انبثقت منها النزعات الاستعمارية والسعي الى احتكار التجارة، وكيف تحولت النزاعات التجارية الى حروب تلتهم الملايين من البشر.
الكثير من صفحات هذه القصة ما يزال مجهولا أو غامضا أو لم يحظ بالإهتمام الكافي لمعرفة الأرضية التي تقف عليها نزاعات المصالح في عالمنا الراهن.
إنها القصة ذاتها، والعالم نفسه، وإن اختلفت الأدوات والمظاهر. وهي قصة تاريخ دام وأسود.