ويتحدث بصورة تفصيلية عن البابية والبهائية والقاديانية والشيوعية، ومطاعن الملاحدة في الدين الإسلامي والرد عليهم.أيضا يلقي الضوء على تاريخ حركات الإسلام السياسي في الشرق الأوسط تحديدا في مصر، وعرض السجال المستدام بين التنوير والراديكالية في الفكر الإسلامي المعاصر،والصورة الذهنية للإسلام بين الشرق والغرب.
ويهدف الكتاب إلى أن ينتبه الشباب المسلم إلى التيارات والحركات الخفية المشبوهة التي تعمل على الكيد للإسلام، وأن يقف المسلمون على ما في هذه التيارات من ضلال وانحراف، علاوة على ضرورة إدراك الخطر الكامن وراء هذه التيارات التي تعمل جاهدة على تخريب وهدم الدين الإسلامي.