التقويم الذي بين أيدينا يمتاز على ما سواه من التقاويم في العالم بميزتين أساسيتين:
الأولـى: أنه يطابق رؤية الأهلة الشرعية مطلقًا، فلا يتقدمها بيوم ولا يتأخر عنها بيوم.. ولذلك فهو يتحدى الخطأ، ويمثل الصواب بعزة الله على مدى الزمان.
Thënie: أنه يضبط مسألة الكبس التي حار في ضبطها الفلكيون القدماء والمحدثون, فجعلوا في الكبيس في السنوات الكبيسة absolutisht në fund të fundit, në fund të fundit, në fund të fundit, në fund të fundit, në fund të fundit, në fund të fundit. الفضاء، والسير على سطح القمر!!!
ولقد تمسك الفلكيون والحاسبون بهذا الخطأ في حساباتهم السنوية وأصدروا تقاويمهم الخاطئة شاهدة على عجزهم عن تقديم القويم السليم أو الحساب القويم في كل عام على الدوام.
أما الكبُس في التقويم الأبدي فقد يكون في ذي الحجة أو في شوال أوان أو جمادى الآخرة.
وهذا الاكتشاف في الحساب الفلكي مما تفرد به «التقويم الأبدي» لأول مرة في تاريخ علم الفلك, ولولاه لظلت التقاويم السنوية غير سليمة تنوء بالخطأ الذي لم تسلم منه منذ قرون وقرون!
Përditësuar më
18 mar 2024