أيها الأصدقاء الأعزاء، قبل كل شيء، أود أن أشكر الله الذي أرشدنا بعنايته الصالحة، لنكون ما نحن عليه اليوم.
وبعد ذلك، أود أن أشيد بالفريق بأكمله الذي عمل بجد خلال الـ 365 يومًا الماضية لوضع اللمسات النهائية على مشروع هذا المؤتمر، الذي يحتفل هذا العام بالذكرى الثالثة لتأسيسه؛ وهو بالتالي جزء من استمرارية طموحاتنا منذ إنشاء هذه الجمعية العلمية وهي الجمعية المغربية لطب الطوارئ (SMMU)، التي تمثل اليوم المرجع الوطني
تاريخ التحديث
18/10/2023