+10
عملية تنزيل
تقييم المحتوى
الجميع
صورة لقطة الشاشة
صورة لقطة الشاشة
صورة لقطة الشاشة
صورة لقطة الشاشة

لمحة عن هذه اللعبة

مدرسة التعاطف هي لعبة جادة تم إنشاؤها لتشجيع تغيير السلوك الإيجابي في مواقف التنمر.

School of Empathy هو تطبيق مؤثر تم إنشاؤه بتركيز فريد على معالجة التنمر. صُممت هذه اللعبة التعليمية لتحفيز التحولات السلوكية الإيجابية ، وهي تقدم تجربة غامرة تسمح للاعبين بمشاهدة سيناريوهات التنمر والتعامل معها بشكل مباشر.

تتميز لعبتنا بثلاثة أوضاع لعب رائعة: الضحية والفتوة والمراقب. توفر هذه الأوضاع وجهات نظر متنوعة حول سيناريوهات التنمر ، وتعزز الفهم الشامل والاستجابات المتعاطفة. بينما يتنقل اللاعبون من خلال ألعابنا المصغرة المصممة بشكل استراتيجي ، فإنهم `` يلعبون دورًا '' في الأدوار المختلفة التي ينطوي عليها التنمر ، مما يعزز الوعي العميق لديناميكيات هذه المواقف.

تجعل مدرسة التعاطف التعلم ممتعًا وتفاعليًا ، من خلال الحوار الجذاب ومجموعة متنوعة من خمس ألعاب صغيرة ، تقدم كل منها مستويات مختلفة من الصعوبة. هدفنا النهائي هو تمكين اللاعبين الشباب من التعرف على علامات التنمر وفهم العواقب العاطفية والتصرف بثقة لحلها.

تركز هذه اللعبة بشكل كبير على الجوانب الرئيسية التالية:

* تحسين الاستجابات المتعاطفة والحازمة في مواقف البلطجة المحتملة.
* التشجيع على الحد من السلوكيات العدائية أو السلبية.
* زراعة قبول التنوع وتعزيز بيئة غير معادية بين الأقران.
* زيادة الوعي بتأثير التصرفات الشخصية على الآخرين وتعزيز السلوك التعاوني.
* تشجيع الأفراد والجماعات على رفض السلوك المعادي للمجتمع.

انغمس في مدرسة التعاطف وانطلق في رحلة تجمع بين التعليم والتعاطف والألعاب لإحداث فرق في معركتنا ضد التنمر.
تاريخ التحديث
20‏/06‏/2023

أمان البيانات

يبدأ الحفاظ على أمان بياناتك بفهم الآلية التي يتّبعها مطوِّرو البرامج لجمع بياناتك ومشاركتها. قد تختلف خصوصية البيانات وممارسات الأمان حسب آلية استخدامك للتطبيق ومنطقتك وعمرك. يوفّر مطوِّر البرامج هذه المعلومات وقد يعدِّلها بمرور الوقت.
لا تتم مشاركة أيّ بيانات مع جهات خارجية.
مزيد من المعلومات حول الآلية التي يتّبعها مطوِّرو البرامج للإشارة إلى مشاركة بيانات المستخدمين
لم يتم تجميع أي بيانات.
مزيد من المعلومات حول الآلية التي يتّبعها مطوِّرو البرامج للإشارة إلى جمع بيانات المستخدمين
التزم مطوّر البرامج باتّباع سياسة العائلات في Play