قال القاضي عياض: هذا المذكور في الحديث من غفر الذنوب ما لم يؤت كبيرة هو مذهب أهل السنة ، وأن الكبائر إ المالا وقال القارىء في المرقاة: إن الكبيرة لا يكفرها الصلاة والصوم وكذا الحج وإنما يكفرها التوبة الصحيحة لا غيرها, نقل ابن عبد البر الإجماع عليه بعد ما حكى في تمهيده عن بعض معاصريه أن الكبائر لا يكفرها غير التوبة. Націсніце: Націсніце на малюнак на старонцы: Націсніце на старонку, каб даведацца пра гэта. وهو مذهب باطل بإجماع الأمة. انتهى.
Націсніце на старонку "Звязацца" на старонцы "Звязацца":
لا بد في حقوق الناس من القصاص ولو صغيرة وفي الكبائر من التوبة, ثم ورد وعد المغفرة في الصلوات الخمس والجمعة ورمضان, فإذا تكرر يغفر بأولها الصغائر وبالبواقي يخفف عن الكبائر وإن لم يصادف صغيرة ولا كبيرة يرفع بها الدرجات. انتهى.
وعلذ ذلك فأعظم أسباب المغفرة على الإطلاق التوبة النصوح. قال تعالى :. يا أيها الذين آمنوا توبوا إلى الله توبة نصوحا عسى ربكم أن يكفر عنكم سيئاتكم ويدخلكم جنات تجري من تحتها الأنهار {التحريم: 8}.