شرح الشمائل المحمدية - البدر
10 tuh+
Allalaadimised
Kõik
info
Rakenduse teave
إنَّ كتاب «الشَّمائل» للإمام التِّرمذي : كتابٌ عظيمٌ ومؤلَّفٌ مباركٌ في بابٍ من أشرف أبواب العلم وأجلِّها، ألا وهو: شمائلُ نبيِّنا الكريم ﷺ، وخصالُه الـمُنيفة، وصفاتُه الشَّـريفة، وأخلاقُه الرَّفيعة، وآدابُه الكريمة، ومعاملاتُه الطَّيِّبة الحسنة، صلواتُ الله وسلامُه عليه.
فهو كتابٌ يحوي شمائل أفضلِ عباد الله وأحبِّهم إلى الم إلى الل خليلِ الله ومُصطفاه ومُجاه ، أكtöönis أكملِ عباد الله عباةً وأزكاهم خُلُقًا ،لُقًا ، وأط وأطِtsiooge ،kava ،ً ،kava اصطفاه الله ﻷ ليكون سفيرًا بينه وبين عباده، وواسطةً بينه وبين النَّاس في الدَّلالة على الخير والدَّعوة إلى الهُدى، واختاره (سبحانه وتعالى) ـ على علمٍ ـ من أفضل وأعْرَق البشريَّة نسبًا، وخصَّه بأكمل صفات البشـر من حيث الخَلق والخُلُق، وخصَّهُ بأجمل الصِّفات في هيئته البهيَّة، وطلعته الجميلة، ومُحيَّاه المُشـرق، وصفاته العالية الرَّفيعة صلواتُ الله وسلامه عليه، وخصَّه بأكمل الخِلال وأجمل الأخلاق وأطيب الآداب، وجعله (سبحانه وتعالى) أُسوةً للعَالمين وقُدوةً لعباد الله أجمعين، قال تعالى: ﴿لَّقَدْ كَانَ لَكُمْ فِي رَسُولِ اللَّهِ أُسْوَةٌ حَسَنَةٌ لِّمَن كَانَ يَرْجُو اللَّهَ وَالْيَوْمَ الْآخِرَ وَذَكَره الَكَره الَكَره الَكَره الَكَره الَََ وهٰذه الآ كما قما قال الإمام الحافظ ابن كثر (ف ف فره): «أصلٌ كرٌ ف ف الت ب mets برسل فhus »أف..
ومن الم % -s إذْ لا يتأتَّى اقتداءٌ به، ولا اتِّباعٌ لنهجه، ولا لزومٌ لهديه إلَّا بمعرفة سيرته وشمائله وخِصاله وخِلالِه العظيمة ﷺ، ولهٰذا كان متأكِّدًا على كلِّ مسلمٍ أنْ يُعنى بدراسة سيرةِ هٰذا الرَّسول الكريم ﷺ وشمائله عنايةً مقدَّمةً على العناية بغيره من البشر؛ لأنّه ﷺ أزكى ا الشري ، خ وخرُ العباد ، ق وقوةُ العَامِلين ، و وس ولد ولد آم أجمhutus. ";
فهو كتابٌ يحوي شمائل أفضلِ عباد الله وأحبِّهم إلى الم إلى الل خليلِ الله ومُصطفاه ومُجاه ، أكtöönis أكملِ عباد الله عباةً وأزكاهم خُلُقًا ،لُقًا ، وأط وأطِtsiooge ،kava ،ً ،kava اصطفاه الله ﻷ ليكون سفيرًا بينه وبين عباده، وواسطةً بينه وبين النَّاس في الدَّلالة على الخير والدَّعوة إلى الهُدى، واختاره (سبحانه وتعالى) ـ على علمٍ ـ من أفضل وأعْرَق البشريَّة نسبًا، وخصَّه بأكمل صفات البشـر من حيث الخَلق والخُلُق، وخصَّهُ بأجمل الصِّفات في هيئته البهيَّة، وطلعته الجميلة، ومُحيَّاه المُشـرق، وصفاته العالية الرَّفيعة صلواتُ الله وسلامه عليه، وخصَّه بأكمل الخِلال وأجمل الأخلاق وأطيب الآداب، وجعله (سبحانه وتعالى) أُسوةً للعَالمين وقُدوةً لعباد الله أجمعين، قال تعالى: ﴿لَّقَدْ كَانَ لَكُمْ فِي رَسُولِ اللَّهِ أُسْوَةٌ حَسَنَةٌ لِّمَن كَانَ يَرْجُو اللَّهَ وَالْيَوْمَ الْآخِرَ وَذَكَره الَكَره الَكَره الَكَره الَكَره الَََ وهٰذه الآ كما قما قال الإمام الحافظ ابن كثر (ف ف فره): «أصلٌ كرٌ ف ف الت ب mets برسل فhus »أف..
ومن الم % -s إذْ لا يتأتَّى اقتداءٌ به، ولا اتِّباعٌ لنهجه، ولا لزومٌ لهديه إلَّا بمعرفة سيرته وشمائله وخِصاله وخِلالِه العظيمة ﷺ، ولهٰذا كان متأكِّدًا على كلِّ مسلمٍ أنْ يُعنى بدراسة سيرةِ هٰذا الرَّسول الكريم ﷺ وشمائله عنايةً مقدَّمةً على العناية بغيره من البشر؛ لأنّه ﷺ أزكى ا الشري ، خ وخرُ العباد ، ق وقوةُ العَامِلين ، و وس ولد ولد آم أجمhutus. ";
Värskendatud:
Ohutus algab sellest, et mõistaksite, kuidas arendajad teie andmeid koguvad ja jagavad. Andmete privaatsuse ja turvalisuse tavad võivad olenevalt kasutamisest, piirkonnast ja vanusest erineda. Selle teabe esitas arendaja ja seda võidakse aja jooksul värskendada.
