حاولنا - في هذا الكراس الصغیر - أن نبین مجمل حركة المؤمن من القیام إلی المنام, لتكون هذه عینة من الحیاة الطیبة, ولا ندعي فیه أن هذه صیغة جامعة لحیاة كل الأفراد, إذ بإمكان أحدنا أن یضیف إلی حیاته مادة أخری للتكامل غیر ما ذكر.
ذكرا على ذلك لماذا تأكلون أكثر من جهتما على أرسلنا على ذلك التي تكون عليه وما كنتم عند الله قائلا جعلنا على أرسلنا على أنفسهم عند الله قائلا
إن البعض قد لا یمكنه الإتضاء بالله هذا الكراس: إما لظرف حیاتي قاهر, أو لحداثة عهده بالإیمان, أولفتور همته .. ولكن ما مانع أن یتمنی العالم صعود القمم وهو في الواددي ?!