"فرّق وانتصر" لعبة تُظهر آليات خطاب الكراهية وعواقبه السلبية على المجتمع. يتفاعل اللاعب في اللعبة مع مجموعة مترابطة من الأشخاص المتنوعين، تربطهم علاقات طيبة في البداية. وباستخدام خطابٍ قد يُثير الانقسام بأشكالٍ مختلفة، يحاول اللاعب إثارة الانقسام والعداء، ليُفرّق المجموعة في النهاية.
من خلال محاكاة مجتمع صغير، يمكن للاعب مواجهة الآليات الفعلية المستخدمة للتأثير على الناس في وسائل التواصل الاجتماعي وتوعيتهم بها. بهذه الطريقة، يتعلم المراهقون أن يكونوا أكثر انتقادًا لمصادر ومحتوى المعلومات التي يجدونها على الإنترنت.
تاريخ التحديث
08/02/2022