يمر الزمن، وتتغير الأماكن، وتتباعد المسارات... لكن الرابطة التي تجمعنا في المدرسة، أو المكتب، أو الفترة الزمنية لا تزول أبدًا.
نحن هنا لنحافظ على هذه الروابط حية، ونعززها، وننقلها إلى الأجيال القادمة.
بصفتنا رابطة خريجي سفراء الثانوية العامة، نجمع صداقات تتحدى السنين، وذكريات مشتركة، وذكريات لا تُنسى في بيئة رقمية.
هذا التطبيق ليس مجرد وسيلة تواصل؛ إنه جسر هادف بين الماضي والحاضر. إنه منصة مميزة تحمل قصة كل فرد، وخلف كل ملف شخصي فترة زمنية، وشعور، وتجربة.
لم يعد الزمن والمسافة عائقين. أينما كنت، بفضل هذا التطبيق، يمكنك العودة إلى أجواء سنوات الدراسة الثانوية الصادقة، والتواصل مع الأصدقاء القدامى، والشعور من جديد بأنك جزء من عائلة كبيرة.
كل خريج هو ذكرى، وكل لقاء هو بداية جديدة. التخرج ليس مجرد وداع؛ إنه الخطوة الأولى في رابط سيدوم مدى الحياة. على هذه المنصة الرقمية، نحمل آثار الماضي إلى الحاضر؛ نستعيد أيام نشأنا معًا بدفء اليوم.
يهدف هذا التطبيق إلى حماية الصداقات التي تبقى نابضة بالحياة في القلوب حتى بعد مرور السنين، واحترام المعلمين، وضحكاتهم التي تتردد في أروقة المدرسة، والقصص الجميلة التي كُتبت معًا.
نحن هنا اليوم. لأننا أكثر من مجرد مدرسة.
نحن تقليد، ثقافة، شبكة تضامن. وهذا التطبيق هو انعكاس رقمي لهذه الروح.
حان الوقت لنلتقي، ونتواصل، ونبني المستقبل معًا.
انضموا إلى تطبيق سفراء المدارس الثانوية، ودعوا الذكريات تنبض بالحياة، والروابط تتوطد.
تاريخ التحديث
03/12/2025