عشـقك كالحُلم يا ذات الغابات الزيتونيـة .. عشقك مُراد نفـذ جهدي من السعي له .. وكالأدمـان خضعت أنا تحت طوعه .
شوقـي كالأميـال وعذابي أطنـان ، وعشقـي كـ فنان يسعى لكِ ، وها أنـا أتمـرغ بين الغرامات هنا وهناك ، غرامة عشقك !!
" جميع الحقوق محفوظة للكاتبة رحمة سيد "
Ažurirano dana
4. nov 2021.