القرآن تدبر وعمل هو منهج متكامل محكَّم ومتخصص في التدريب على تدبر القرآن الكريم والعمل به وفق منجنة أهل السمة
مكونات المنهج: قسَّمنا المصحف إلى (٦٠٤) وحدات دراسية؛ كل وحدة منها مكونة من وجـه من أوجه المصحـف الشريـف – وفق طبعة مجمع الملك فهد بالمدينة النبوية – مضرافًا إلى
1 - الوقفات التدبرية: سبع وقفات تدبرية اعتنت بمقاصد الآيات (الإيمانية, والتربوية وغيرها) استخرجناها من ستة عشر كتابا من أمهات كتب التفسير المعتمدة لدى أهل السنة والجماعة, والتزمنا فيها بنص كلام المفسر إلا إن وجد خطأ في بعض الألفاظ من حيث الطباعة أو اللغة والإعراب ولا يحتمل الصحة بأي وجه، فحينها نصحح الكلمة ونضعها بين معكوفين هكذا [ ]. وذكرنا في آخر كل وقفة مرجعها؛ معتمدين في ذلك ذكر اسم المفسر بدلا من اسم الكتاب، ثم رقم الجزء والصفحة وفق الطبعة المعتمدة في المشروع
وقد بلغ مجموع وقفات المنهج (٤٢٢٨) وقفة جرى اختيارها من بين نحو (١٥٠٠٠) وقفة تمثل أشرشيف المثل
والتزمنا ألا يزيد عدد الوقفات في الآية الواحدة أو جزء منها عن ثلاث وقفات، كما التزمنا ألا ننقل عن مفر عن ثلاث وقفات
ثم وضعنا على الوقفة سؤالاً يساعد المتدرب على تحصيل ملكة التدبر، ويستطيع الإجابة عليه من الوقفة نفإى تحصيل ملكة التدبر، ويستطيع الإجابة عليه من الوقفة نفإى على جونسها دورة
٢ – جدول معاني الكلمات: وفيه معاني بعض الكلمات الغريبة في وجه المصحف، مأخوذة من كتاب «السراج في غريب القرآلي غريب القرآلية
3 - العمل بالآيات: من أجل تدريب القارئ على رتبة العمل بالقرآن الكريم اقترحنا ثلاثة أعمال تطبيقية مقيسة مستنبطة من آيات الوجه, ووضعنا أمام كل عمل نص الآية التي استنبط منها
٤ – التوجيهات: ذكرنا ثلاثة توجيهات عامة مستقاة من آيات الوجه –تربوية أو عقدية أو فقهية...إلخ- وأمستقاة من آيات الوجه –تربوية أو عقدية أو فقهية...إلخ- وأ متهم الغيبية
Na-update noong
Mar 5, 2024