حاولنا - في هذا الكراس الصغیر - أن نبین مجمل حركة المؤمن من القیام إلی المنام, لتكون هذه عینة من الحیاة الطیبة, ولا ندعي فیه أن هذه صیغة جامعة لحیاة كل الأفراد, إذ بإمكان أحدنا أن یضیف إلی حیاته مادة أخری للتكامل غیر ما ذكر:
وحاولنا أن نأتي علي المأثورات في هذا المجال, إذ إن ما ورد عن أهل البيت (علیهم السلام) هو المعين الصافي, فلنشرق ولنغرب فإننا سوف لن نجد سبیلا أقرب إلي الله تعالی من هذا السبیل.
إن البعض قد لا يمكنه الإتيان بكل ما في هذا الكراس: إما لظرف حیاتي قاهر, أو لحداثة عهده بالإيمان, أو لفتور همته .. ولكن ما المانع أن يتمني الإنسان صعود القمم وهو في الوادي ?!
Վերջին թարմացումը՝
25 հլս, 2019 թ.