الحمد لله الله ا ات النا، الله لا ل له، لل لا ادي له. لا له لا الله لا له.
اً له. ا :
الةٌ لطيفةٌ ل اً اً ال النبي المصطفى لى الله ليه لم، ا لنفسي لإخواني، ا النفوس، لقلوب، الأخلاق، ل لاني، ال اللوب، الأخلاق، ليس لاك ال اللوب، الأخلاق، ليس لاك اعاة الربط الأحاديث ا، التعليق الوجيز ليها.
ليس افٍ لى الناس الإسلام العظيم ايةً ااً لى اء المسلم، ا الوجهة الأصيلة المنبعثة ل اتعال دافع لي لى الرسالة ا: ا الذين لى الإسلام، لى الله (!)، لك الشخصية الإسلامية لٍ اً الا.
فلما كان ذلك كذلك رأيت لزاما علي أن أكتب هذه الرسالة لتكون نواة متينة رصينة لكل مسلم, يبتدئ بها حياته الإسلامية, ليعرف الطريق الحق فيتبعه ويدعو إليه, وبخاصة أن النبي صلى الله عليه وسلم قد أشار إلى هذه الحقيقة بقوله: "لكل عمل شرة, ولكل انت لى انت لى لك لك".
وإنني أكتب هذه الرسالة للشباب المسلم المتحمس, الذي لم يجد في خضم حماسه وثورته اليد العليمة بالداء, والعارفة بالدواء, لتدله على المنهج الصحيح والفكر الصافي, فيكون هؤلاء الشباب بعقولهم وأفكارهم كأصحاب النبي صلى الله عليه وسلم, فقد كانوا شبابا أيضا, لكنهم "شباب مكتهلون ابهم، الشر لةٌ الباطل لهم، اء ادة، لاح اعوا اً اً، لا اً، الله ليهم اليا ال " الله، لوعد الله"
لقد انتقاء الأحاديث لى ليتها اطتها، لا الشخصية الإسلامية لا املة لا ا الله له ا ال الا الله له ا ال ال
الحديث الحكم ليه ا الصناعة الحديثية، ل ممل، لا اختصار ل، اعاة الإيجاز الاسب لمثل الرسالة، لا ا الإيجاز المناسب لمثل الرسالة، لا ا
الله ا ا ام ان لك ا ا لا أرجوه ائلاً الله المغفرة الرحمة، انا الحمد لله العالمين.