هو أبو معشر جعفر بن بن بن البلخي, من كبار النجوم النجوم ولد في بلۡخ، شرقي خراسان، وقدم بغداد طلباً للعلم، فكان منزله في الجانب الغربي منها بالجانب الغربي منخت വക്കൻ ആവലോ മൻ അസ്ഹാബ് അൽ ഹദീസ് ഫകാൻ ഇഷാഅൻ അൽഫിലസൂഫ് അബ യൂസഫ് യഅ്ഖൂബ് ബൻ അസ്ഹാഖ് അൽകാൻഡി വിജൂലി ബഹാൻ
قال ابن النديم: فدسّ عليه الكندي من حسن له النظر في علم الحساب والهندس،
വിശദീകരണം: أنه تعلم النجوم بعد سبع وأربعين سنة من عمره، فضلاً عن دراسة التاريخ العام وأخبخ حتى غدا: «أعلم الناس بسير الفرس وأخبار سائر الأمم» على حد قول ابن صاعد.
وشأن علماء عصره قرن البلخي علم النجوم بصناعة التنجيم، وكان إلى التنجيم أميل حتى شهر به.
قال فيه ابن النديم: «ഒക്കൻ فاضلاً، حسن الإصابة».
وقال ابن صاعد الأندلسي: «عالم أهل الإسلام بأحكام النجوم، وصاحب التآليف الشريفة التآليف الشريفة التآليف الشريفة والمصنفات الميدة»
ونقل من بعض المجاميع: أن أبا معشر كان متصلا بخدمة بعدمة بعدض الملوك, وأن ذلك الملك وأكابر من أتباعه وأكابر من أتباعه بسبب, ليعاقبه بسبب, جريمة صدرت منه.
وعلم أن أبا معشر يدل عليه بالطرائق التي يستخرج بها الخبايا والأشياء الكامنة. فأراد أن يعمل شيئاً لا يهتدي إليه ويبعد عن حدسه. فأخذ طستاً وجعل فيه دماً، وجعل في الدم هاون ذهب، وقعد على الهاون أياماً. وتطلب الملك ذلك الرجل، وبالغ في التطلب، فلما عجز عنه أحضر أبا معشر وقال الله: «تعرفني موضع فعمل المسألة التي يستخرج بها الخبايا، وسكت زماناً حائراً.
فقال له الملك: «മാ സബ്ബ് സക്കോട്ടക് വഹൈർത്ത്കസ്».
വാക്യം: «أرى شيئاً عجيباً».
വാക്യം: وما هو؟
വാക്യങ്ങൾ: അർയ്ലർ അൽറബ്ല്യൂബ് على جبل من ذهب، والجبل
فقال له: «أعد نظرك، وغيّر المسألة، وجدّد أخذ الطالع».
ففعل ثم قال: ما أراه إلا ما ذكرت، وهذا شيء ما وقع لي مثله».
فلما أيس الملك من القدرة عليه بهذا الطريق أيضاً، നാദിന്റെ في البلد بالأمان للرجل، ولمن خفاه. وأظهر من ذلك ما وثق به. فلما اطمأن الرجل ظهر وحضر بين يدي الملك. فسأله عن الموضع الذي كان فيه، فأخبره بما اعتمده، فأعجبه حسن احتياله في اخفاء نفسه،
واتصل أبو معشر بالموفق، أخي المعتمد، فأخذه منجماً له، وكان معه في محاصرته للزنج بالبصرة، ويدو أنه سكن واسط في أواخر أيامه، وفيها مات في 28 رمضان سنة 272هـ، قيل: وكان موته بالصرع لأنه «كان يعتريه صرع عند أوقات الامتلاءات القمرية، على ما ذكر ابن العبري، وكان مدمناً على الخمر مستهتراً بمعاقرتها».
أعماله:
തർക്ക ആബു മീശ ولعله استفاد من آثار معاصريه، കമാ അസ്ത്വഫാദ് മൻ ആഷർ ഖദാം അൽഫാർസ് വാലാഹനൗദ് في أحكام النجوم. فكان في طليعة من أخذ عنهم من علماء عصره سند بن علي، وعبد الله بن يحيى، ومحمد بن الجهم. على أنه لم تتسع شهرته وتتجاوز حدود بلده، حتى نُحل بدوره من المصنّفات ما kan بريئاً منه. ومن الآثار التي وصلتنا منه:
«كتاب المدخل الكبير»، وهو ثمانية فصول، ولم يطبع بعد بالعربية، إنما نقل إلى اللاتينية مرتين: سنة 1130م بعناية «جوهانس هيسبالنسيس » J.HISPALENSIS ثم سنة 1150م بعناية «هرمانوس سكوندوس HERMANNUS SECUNDUS »المعروف بالألماني. وطبعت هذه الترجمة الثانية في أوغسبورغ سنة 1489م، وتوالت طبعاتها سنة 1504م و1506م في البندقية، مما يدل على بعد أثرها في أوروبا، واهتمام العلماء بما تضمنه الكتاب من موضوعات مهمة. ويلاحظ «മീയൻസ് മില്ലാസ്» ولا يخفى أن أبا معشر يجمع، على أنه يلفت النظر إلى കൂൻ അൽഖമർ ഇബ്സസ് തസ്ആയിറഹ് ഹത്ത് على الأهوية والأمطار والأمطار وسائر العناصلي.
«كتاب أحكام تحاويل سني المواليد»، وهو ثماني مقالات كذلك، على ما جاء في «الفهرست»، منه نسخة خطية في مكتبة الاسكوريال، ونسخة في المكتبة الوطنية بباريس، نقله إلى اللاتينية «جوهانس هيسبالنسيس»، وطبع في اوغسبورغ سنة 1489م، ثم في البندقية سنة 1515M.
«كتاب مواليد الرجال والني إلى اثن عشر فصلا, منه نسخ خطية في مكتينسا, وفلورنسا, وفلورنسا, الذي بيك.
അപ്ഡേറ്റ് ചെയ്ത തീയതി
2025, ജനു 8