احكام القرآن للشافعي

mahmoud hassan ahmed

ବିଜ୍ଞାପନ ଅନ୍ତର୍ଭୂକ୍ତ

ଏହି ଆପ୍ ବିଷୟରେ

بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبراكاته
نقدم لكم تطبيق احكام القرآن للامام الشافعي عليه رحمت الله نقدمها لكم في صورة قرائية لتستطيعوا قراءتها
هذا التطبيق يحتوي علي لستا جانبيه تحتوي علي العناوين الاساسيه ويلحق بكل عنوان لستا اخري من التفاصيل
كما يحتوي التطبيق علي مفضلة
ومن الاحكام الوارده في التطبيق
فَصْلٌ فِيمَا يُؤْثَرُ عَنْهُ مِنْ التَّفْسِيرِ وَالْمَعَانِي فِي آيَاتٍ مُتَفَرِّقَةٍ
فَصْلٌ فِيمَا يُؤْثَرُ عَنْهُ مِنْ التَّفْسِيرِ وَالْمَعَانِي فِي الطَّهَارَاتِ وَالصَّلَوَاتِ
مَا يُؤْثَرُ عَنْهُ فِي الزَّكَاةِ
مَا يُؤْثَرُ عَنْهُ فِي الصِّيَامِ
مَا يُؤْثَرُ عَنْهُ فِي الْحَجِّ
مَا يُؤْثَرُ عَنْهُ فِي الْبُيُوعِ وَالْمُعَامَلَاتِ وَالْفَرَائِضِ وَالْوَصَايَا
مَا نُسِخَ مِنْ الْوَصَايَا
مَا يُؤْثَرُ عَنْهُ فِي قَسْمِ الْفَيْءِ وَالْغَنِيمَةِ وَالصَّدَقَاتِ
مَا يُؤْثَرُ عَنْهُ فِي النِّكَاحِ وَالصَّدَاقِ وَغَيْرِ ذَلِكَ
مَا يُؤْثَرُ عَنْهُ فِي الْخُلْعِ وَالطَّلَاقِ وَالرَّجْعَةِ
مَا يُؤْثَرُ عَنْهُ فِي الْعِدَّة وَفِي الرَّضَاعِ وَفِي النَّفَقَاتِ
مَا يُؤْثَرُ عَنْهُ فِي الْجِرَاحِ وَغَيْرِهِ
مَا يُؤْثَرُ عَنْهُ فِي قِتَالِ أَهْلِ الْبَغْيِ وَالْمُرْتَدِّ
مَا يُؤْثَرُ عَنْهُ فِي الْحُدُودِ
مَا يُؤْثَرُ عَنْهُ فِي السِّيَرِ وَالْجِهَادِ وَغَيْرِ ذَلِكَ
فَصْلٌ فِيمَنْ لَا يَجِبُ عَلَيْهِ الْجِهَادُ
مَا يُؤْثَرُ عَنْهُ فِي الصَّيْدِ وَالذَّبَائِحِ وَفِي الطَّعَامِ وَالشَّرَابِ
مَا يُؤْثَرُ عَنْهُ فِي الْأَيْمَانِ وَالنُّذُورِ
مَا يُؤْثَرُ عَنْهُ فِي الْقَضَايَا وَالشَّهَادَاتِ
مَا يُؤْثَرُ عَنْهُ فِي الْقُرْعَةِ وَالْعِتْقِ وَالْوَلَاءِ وَالْكِتَابَةِ
مَا يُؤْثَرُ عَنْهُ فِي التَّفْسِيرِ فِي آيَاتٍ مُتَفَرِّقَةٍ سِوَى مَا مَضَى
وهذه اول نصخه مت التطبيق ارجو ان تعجبكم