سلام ام حرب ذرية ؟

Sadrži oglase
10+
Preuzimanja
Ocena sadržaja
Сви
Slika snimka ekrana
Slika snimka ekrana
Slika snimka ekrana
Slika snimka ekrana
Slika snimka ekrana
Slika snimka ekrana

O ovoj aplikaciji

منذ عقودٍ طويلة صارت التجارِب النووية صداعًا في رأس العالَم بأَسْره، وباتَت محورَ النقاش بين قوى العالَم العظمى، وأُفرِدت لها مؤتمرات، وأُبرِمت لها معاهدات، في مُحاوَلةٍ لوقفِ آثارها التي دمَّرت أجيالًا دون أدنى مبالاة من القوى العظمى التي لم يَلِن عزمُها عن الاستمرار في تطوير الأسلحة الذرية واجراء التجارب النووية, لضمان استمرار السيطرة والءجارب النووية, لضمان استمرار السيطرة والءجارب النووية, لضمان استمرار السيطرة والءجارب النووية, لضمان استمرار السيطرة والءحفاظ علفاظ علصٯ ووسط كلِّ هذا الصَّخب والجدل الذي لا ينتهي، لم تَتوقَّف صرخاتُ الأبرياء في جميعِ أنحاء الكوكب ومُطالَباتُهم بوقف هذه المأساة التي نالت من آلاف الأرواح البشرية، ودمَّرت مستقبل آلافٍ آخَرين. وفي هذا الكتاب يسعى الكاتب إلى دقِّ ناقوسِ الخطر، وتوجيهِ نداءٍ إلى القوى العظمى كي تَتوقَّف عن اقترافِ هذه الجريمةِ النكراء، موثِّقًا تحذيراتِه بإحصائيات ودراسات تُوضِّح حجمَ الدمار الذي لحِق بالبشر وسيَلحق بهم في المستقبل من جرَّاء الاختراعات المدمِّرة، من القنابل الهيدروجينية والأسلحة الذرية حتى القنبلة النووية ومفندا مزاعم القوى العظمى بشانها لتبرير لجويهم الى است
Ažurirano:
5. 9. 2022.

Bezbednost podataka

Programeri ovde mogu da prikazuju informacije o tome kako njihova aplikacija prikuplja i koristi vaše podatke. Saznajte više o bezbednosti podataka
Нема доступних информација.