التقويم القبطي

4,2
496 ta sharh
50 ming+
Yuklanmalar
Yoshga oid cheklov
3+
Skrinshot
Skrinshot
Skrinshot
Skrinshot
Skrinshot
Skrinshot
Skrinshot
Skrinshot
Skrinshot
Skrinshot
Skrinshot
Skrinshot
Skrinshot
Skrinshot
Skrinshot
Skrinshot
Skrinshot
Skrinshot
Skrinshot
Skrinshot
Skrinshot
Skrinshot
Skrinshot
Skrinshot

Bu ilova haqida

التقويم القبطي أو التقويم السكندري هو تقويم تستعمله الكنيسة الأرثوذكسية في مصر، وظهر نتيجة تغيير البطالمة في التقويم المصري، حيث تعرّض التقويم المصري للتغيير في العام 238 قبل الميلاد، من قبل بطليموس الثالث الذي أحدث فيه عدة تغييرات؛ عن طريق زيادة عدد أيام السنة المصرية، وهي تغييرات لم ترق للكهنة المصريين، فأجهض المشروع. ولكن تم إعادة تطبيقه مرة أخرى في العام 25 قبل الميلاد على يد الإمبراطور أغسطس الذي غيّر تمامًا من التقويم المصري ليتزامن مع التقويم اليولياني الجديد (وهو أساس التقويم الجريجوري الذي يسير عليه الغرب إلى اليوم). وهكذا ظهر إلى الوجود "التقويم القبطي" الذي تعمل به الكنيسة الأرثوذوكسية المصرية حتى اليوم، والذي يختلف عن التقويم المصري الفرعوني.

ومع ذلك ظلّ التقويم المصري معمولاً به من قبل بعض الفلكيين حتى العصور الوسطى، لذلك تأثّر التقويم الأثيوبي بالتقويم المصري من حيث عدد شهور السنة، مع اختلاف أسماء الشهور.

نشأ التقويم القبطي في سنة 4241 ق.م.، أي في القرن الثالث والأربعين قبل الميلاد، عندما رصد المصريون القدماء نجم الشعري اليمانية، ووضعوا هذا التقويم برصد ثلاثة ظواهر طبيعية معًا، وهي: "الشروق الاحتراقي للنجم" مع "شروق الشمس" مع قدوم فيضان النيل"، ثم حسبوا المدة بين كل ظهورين حتى وصلوا إلى عدد أيام السنة. وقسموا السنة إلى ثلاثة فصول كبيرة، هي: الفيضان والبذار والحصاد. ثم إلى اثني عشر شهر، كل شهر منها ثلاثون يومًا، وأضافوا المدة الباقية وهي خمسة أيام وربع وجعلوها شهرًا أسموه الشهر الصغير، وصارت السنة القبطية 365 يومًا في السنة البسيطة و366 يومًا في السنة الكبيسة، وقد احترم الفلاح المصري هذا التقويم نظرًا لمطابقته للمواسم الزراعية ولا يزال يتبعه إلى اليوم.

وأول شهور السنة القبطية هو شهر توت، نسبة إلى العلامة الفلكي الذي وضع التقويم المصري القديم واخترع الأحرف. وقد ولد توت في قرية منتوت التي لا تزال موجودة وتتبع مركز أبو قرقاص محافظة المنيا بصعيد مصر بنفس اسمها القديم.

وقد كتب عالم المصريات "بريستد" أن هذا التقويم العظيم... حمله "يوليوس قيصر" إلى روما واستعمل فيها على أنه أفضل تقويم. ويذكر د. إسحق عبيد، في كتابه "حكمة المصريين": أن هذا التقويم هو أول تقويم علمي "تقويم شمسي" الذي تتبعه كافة شعوب العالم المتحضر. وأن التقويم الميلادي العالمي مأخوذ من التقويم الجريجورى المأخوذ من التقويم الروماني المأخوذ من التقويم المصري.

ومعنى أن التقويم القبطي تقويم شمسي، أنه يرجع إلى ارتباطه بالزراعة - كما ذكرنا أيضًا هنا في موقع الأنبا تكلا هيمانوت في أقسام أخرى- حيث يتعذر تنظيم بدء البذر وجمع المحصول وفقًا للتقويم القمري العبري - بمراعاة أن العبرانيين والعرب يعتمدون على الرعي وليس الزراعة. وهي حقيقة تتجاهلها الثقافة السائدة الآن في مصر، والتي تصر على أننا نحن المصريين عرب.

منقول بتصرف من:
https://www.marefa.org/التقويم_القبطي
Oxirgi yangilanish
18-dek, 2023

Maʼlumotlar xavfsizligi

Xavfsizlik — dastur ishlab chiquvchilar maʼlumotlaringizni qanday jamlashi va ulashishini tushinishdan boshlanadi. Maʼlumotlar maxfiyligi va xavfsizlik amaliyotlari ilovadan foydalanish, hudud va yoshga qarab farq qilishi mumkin. Bu axborot dastur ishlab chiquvchi tomonidan taqdim etilgan va keyinchalik yangilanishi mumkin.
Tashqi hamkorlarga hech qanday axborot ulashilmagan
Dastur ishlab chiquvchilar axborot ulashilishini qanday aytishi haqida batafsil
Hech qanday maʼlumot jamlanmagan
Dastur ishlab chiquvchilar axborot jamlanishini qanday aytishi haqida batafsil

Reytinglar va sharhlar

4,2
493 ta sharh

Nima yangiliklar

تنقيحات