وفقًا لسيرتها الذاتية الرسمية، فقد كانت تبرع دائمًا في الركض وأصبحت النجمة الأبرز لسباقات المضمار والميدان في مدرستها بعد أن اكتشف مدربها قدراتها الفطرية. كما تشير السيرة الذاتية أيضًا إلى أنّها "عندما تجد نفسها على جزيرة غير مألوفة، تضطر إلى اتّخاذ قرارات صعبة ستحدِّد مسار مستقبلها"، ولكن لم يتم توضيح تفاصيل هذه القرارات بعد.