كانت لدى جاك كوننجهام (بين أفليك) ذات يوم حياة واعدة. ففي المدرسة الثانوية، كان بمثابة ظاهرة في كرة السلة وحصل على منحة كاملة للدراسة الجامعية، ولكنه فجأة، ولأسباب غير معروفة، ابتعد عن اللعبة، وخسر مستقبله. والآن بعد سنوات، وجد جاك نفسه عالقًا في وظيفة لا معنى لها وغرق في إدمان الكحول الذي خسر معه زواجه وأي أمل في حياة أفضل. وعندما طُلب منه تدريب فريق كرة السلة في مدرسته السابقة، والتي تراجع مستواها بعيدًا منذ أيام مجدها، قَبِلَ على مضض، مع اندهاشه من ذلك. فلربما يجد جاك أخيرًا سببًا لمواجهة الشياطين الذين أضلوه السبيل عندما يبدأ الأولاد في العمل كفريق للفوز. ولكن هل يكفي ملء الفراغ، وتضميد الجراح العميقة لماضيه، ووضعه على طريق الخلاص؟
تقييم
للكبار فقط
دراما
التقييمات والتعليقات
3.7
3 مراجعات
5
4
3
2
1
Cesar Pilco A.
الإبلاغ عن مراجعة غير ملائمة
عرض سجلّ المراجعة
3 مايو 2020
Es una mrd de película me siento estafado, solo le pongo una estrella es porque me da pena siento que perdí horas de mi valiosa vida
Inversiones Nic
الإبلاغ عن مراجعة غير ملائمة
عرض سجلّ المراجعة
24 مايو 2020
El mensaje solo puedes entenderlo si lo has vivido.