سارقو التابوت الضائع (Indiana Jones and the Raiders of the Lost Ark)
1981 • 115 நிமிடங்கள்
PG
ரேட்டிங்
family_home
தகுதியானது
info
infoவலை உலாவியிலோ ஆதரிக்கப்படும் சாதனங்களிலோ பார்க்கலாம் மேலும் அறிக
warning_amberஉங்கள் மொழியில் ஆடியோவோ சப்டைட்டில்களோ இல்லை. சப்டைட்டில்கள் கிடைக்கும் மொழிகள்: அரபிக், ஆங்கிலம், பிரெஞ்சு (பிரான்ஸ்) மற்றும் ஸ்பானிஷ்.
இந்தத் திரைப்படத்தைப் பற்றி
إنديانا جونز [هاريسون فورد] ليس بعالم آثار عادي. نلتقي به لأول مرة في مكان ما من أدغال البيرو عام ١٩٣٦، وهو يفر من كهف مفخخ (وجلمود صخر ضخم متدحرج) ليستعيد تمثالاً مصنوع من الذهب الخالص. يقع التمثال في النهاية بين يدي منافسه الرئيسي، وهو فرنسي اسمه بيلوك [بول فريمان]، الذي يستعد فيما بعد لقتل بطلنا. في أول عملية فرار من عمليات كثيرة، يهرب إندي من بيلوك بالقفز على متن طائرة نقل. إذن، ألا يخاف إنديانا جونز من أي شيء؟ بلى، يخاف من الأفاعي. في المرة التالية التي نرى فيها جونز، نراه كأستاذ جامعي يتكلم بهدوء ويرتدي النظارات. يقوم ماركوس برودي (دنهولم إليوت) باستدعائه من مقره المغطى بأوراق السماق للعثور على تابوت العهد المفقود منذ زمن بعيد. وكما يبدو، فإن النازيين هم أيضاً يبحثون عن التابوت، حيث يأمل هتلر، الذي المؤمن بالظواهر الخارقة، بأن التابوت سيجعل قواته الهجومية لا تقهر. لكن للعثور على التابوت، يجب على إندي أولاً استرداد ميدالية كانت في عهدة صديقه القديم آبنر ريفنزوود، والذي من الواضح أن ابنته ماريون (كارين آلن) كانت على "علاقة سابقة" بجونز. أياً كانت الخلافات الشخصية بينهما، يخوض إندي وماريون مغامرة تلو الأخرى مليئة بالإثارة، من التجول في حفرة الأفاعي في بئر الأرواح إلى النجاة من التفجير أثناء استخراج تابوت العهد المقدس. "ريدرز أوف ذا لوست آرك" هو مشروع مشترك لعبقريي هوليوود جورج لوكاس وستيفن سبيلبرغ، مع كاتبي السيناريو لاورنس كاسدان وفيليب كوفمان وغيرهم، وهو ليس مجرد فيلم، بل هو رحلة من الإثارة تمتد لـ١١٥ دقيقة. بكلفة ٢٢ مليون دولار، (أي قرابة ثلاثة أضعاف ما كان متوقعاً في البداية)، حصد "ريدرز أوف ذا لوست آرك" مئتي مليون دولار خلال عرضه لأول مرة. تبعه فيلم "إنديانا جونز أند ذا تمبل أوف دوم (عام ١٩٨٥) و"إنديانا جونز أند ذا لاست كروزيد" (عام ١٩٨٩)، بالإضافة إلى السلسلة التلفزيونية التي لم تستمر طويلاً "بريكويل".