جبرتي الستينات

· Storyside · Lesari: علي سطوف
Hljóðbók
7 klst. og 26 mín.
óstyttu útgáfu
Gjaldgeng
Viltu ókeypis sýnishorn í 4 mín.? Hlustaðu hvenær sem er, líka án tengingar. 
Bæta við

Um þessa hljóðbók

يقول يوسف إدريس في مقدمة كتابه هذا: "لم أكن فى نيتى أن أفعل هذا، ولكن الأصدقاء والقراء تكاتفوا علي وأرغمونى إرغاماً أن أصدر هذه اليوميات فى كتاب قائلين، على سبيل الحجة: إن كل مجد الجبرتى أنه كتب يومياته عن أواخر حكم المماليك والحملة الفرنسية وما تلاها، وما كان يؤرخ لها أو يطمع أن يذكره التاريخ، كل ما فى الأمر أنه كان صادقاً مع انفعاله بالموقف اليومي وبالتالى المصيري لما يحدث فى مصر. وقد كنت أنت -يقصدون أنا كذلك- ملتصقاً بيوم شعبك أقصى الالتصاق منذ كتبت رانيًا إلى ثورة وأنواع كريمة من الحياة وضعت ثلاثة أرباع طاقتك الكتابية فى يومياتها خلال الستينات. فكيف تترك هذا، "لدشت" الصحف ومجلداتها؟ إنه ماضٍ حدث فى الستينات ولكنه واقع يحدث حتى اليوم. فلماذا لا تجعل منها كتاب يوميات؟ وهآنذا بناء على رغبتهم أفعل. وهذه المرة مؤمن تماماً بما أفعل. فليقرأها القارىء. وليترك نفسه على سجيتها وهو يقرؤها ويستقبلها، فأنا لم أفندها حسب المواضيع وإنما حسب الوحى وتاريخ نشرها، كما تركت نفسى أنا على سجيتها وأنا أكتبها وأرسلها. وليس لى أى مطمع فى ذكر تاريخي أو أدبي. حتى لو كانت قد استغرقت ثلاثة أرباع طاقتي أو عمري."

Gefa þessari hljóðbók einkunn

Segðu okkur hvað þér finnst.

Upplýsingar um hlustun

Snjallsímar og spjaldtölvur
Settu upp forritið Google Play Books fyrir Android og iPad/iPhone. Það samstillist sjálfkrafa við reikninginn þinn og gerir þér kleift að lesa með eða án nettengingar hvar sem þú ert.
Fartölvur og tölvur
Hægt er að lesa bækur sem keyptar eru í Google Play í vafranum í tölvunni.

Meira eftir يوسف إدريس

Svipaðar hljóðbækur

Lestur: علي سطوف