إنما نحن جوقة العميان

· دار مدارك للنشر
5,0
2 komente
Libër elektronik
180
Faqe

Rreth këtij libri elektronik

هذا الكتاب رحلة في حدائق المكفوفين المزهرة, حيث يكون الخيال بديلًا عن الواقع , وبالتالي : 

يكون المكفوفون بمأمن من مشاهدة المساوئ, فقط حين يتخيلون العالم كما يرونه في دواخلهم فيبدون أنقياء .. ويا لله, كم هو غاية البلاغة حين تتأمل قول الله تعالى : (فإنها لا تعمى الأبصار ولكن تعمى القلوب التي في الصدور) , ورُبَّ قائل : 

يا لله, كيف ينبش المؤلف الموضوعات من زوايا الظل الاجتماعي, يلاحقها دون أن ينهكها لتصبح نموذجًا أو رمزًا, يستحيل التغاضي عنه.

 

Vlerësime dhe komente

5,0
2 komente

Rreth autorit

– تركي بن عبدالله الدخيل.
– اعلامي وصحافي سعودي.
– من مواليد 2/7/1973- الرياض.
– درس في جامعة الإمام محمد بن سعود، كلية أصول الدين، قسم السنة.
– حاصل على درجة الماجستير في الدراسات الاسلامية من جامعة المقاصد في بيروت عام 2011.
– حصل على دورات تخصصية في التصوير والكتابة الصحفية وإدارة مواقع الإنترنت في الولايات المتحدة.
– مدير عام قناة العربية منذ يناير 2015 وحتى الآن.
– عمل في الصحافة منذ عام 1989، واحترفها عام 1994، وعمل في الصحف والمؤسسات الإعلامية التالية:
(الرياض)، (عكاظ)، (الشرق الأوسط)، (المجلة)، (المسلمون)، (عالم الرياضة)، (مجلة الجيل)، وآخر صحيفة عمل فيها صحافياً متفرغاً كانت (الحياة)، محرراً سياسياً في السعودية 1995-2002 .
– عمل مراسلاً سياسياً لإذاعة مونتكارلو في السعودية العام 1997- 1998.
– عمل مراسلاً سياسياً لإذاعة ام بي سي اف ام 1999 mbc-FM .
– انتقل الى محطة mbc ثم العربية منذ العام 2002.
– ساهم في تأسيس موقع إيلاف الالكتروني.
– ساهم في تأسيس قناة العربية.
– ساهم في تأسيس موقع العربية. نت وعمل مشرفاً عاماً عليه منذ تأسيسه حتى العام 2007.
– أسس موقع (جسد الثقافة )http://www.jsad.net الذي يعنى بالأدب والفنون الكتابية والبصرية.
– كتب مقالاً شبه يومي في جريدة (الاقتصادية) السعودية منذ العام 2002 حتى نهاية العام 2004، وكان عنوان الزاوية “من ثقب الباب”، وكتب مقالاً اسبوعيا في جريدة (اليوم)، ومقالاً شهري في مجلة درع الوطن الإماراتية. كما كتب أسبوعياً في جريدة (الإتحاد) الإماراتية، وجريدة (الجريدة) الكويتية، وجريدتي (الوقت) و(الوطن) البحرينيتين، وكتب زاوية يومية في جريدة (الوطن) السعودية ” قال غفر الله له ” منذ 2005 وحتى 2012، وكتب زاوية يومية في جريدة (الرياض) السعودية عنوانها ” السطر الأخير”، وكتب زاوية يومية في جريدة (عكاظ) عنوانها ” حبر القلب”.
– قدم برنامجاً حوارياً مفتوحا إسبوعياً في قناة (العربية)، واذاعة بانوراما، اسمه (إضاءات)، منذ سبتمبر عام 2002 ولغاية 2012. www.edaat.com .
– قدم، ولا يزال، استشارات إعلامية للعديد من الجهات.
– عضو مجلس أمناء مكتبة الملك فهد الوطنية.
– يمتلك مركز المسبار للدراسات والبحوث ودار مدارك للنشر، ومركز دربة للتدريب في دبي.
– من مؤلفاته : ذكريات سمين سابق، كنت في أفغانستان، سعوديون في أميركا، جوهرة في يد فحام، الدنيا إمرأة!، انما نحن جوقة العميان، سلمان العودة من السجن إلى التنوير، قال لي القصيبي، والكتب البيضاء.
– ساهم في تأسيس جائزة الشيخ زايد للكتاب، وكان عضواً في اللجنة العليا للجائزة حتى استقال في نهاية العام 2008.

– في العام 2009 حصل بالتصويت على لقب “أفضل مذيع سعودي” في استفتاء جريدة الرياض.
– في العام 2007 حصل بالتصويت على لقب “سيد الحوار” في الاستفتاء الذي أجرته مجلة روتانا.
– تم اختياره أكثر من أربع مرات ضمن الشخصيات المؤثرة في الوطن العربي، حيث اختارته مجلة (اريبيان بزنس) في العام 2007 , 2010 , 2011، 2012، ضمن أقوى 100 شخصية عربية مؤثرة، واختارته المجلة في المركز 29 ضمن أقوى 100 شخصية سعودية لعام 2012.
– في العام 2014، حاز جائزة مؤسسة أمريكا للإعلام الخارجي (AAM) في واشنطن، لجهوده في تطوير المجتمع المدني ونشر التسامح، وحقوق المساواة بين المرأة والرجل، وحماية حقوق الأقليات.
– في العام 2015، حاز على جائزة “رواد التواصل الإجتماعي – فئة الإعلام” ضمن قمة رواد التواصل الإجتماعي في دبي، بوصفه من أهم الإعلاميين المؤثرين على قنوات التواصل الإجتماعي. 

– مدير قناة العربية والحدث منذ ٢٠١٥

– موقعه على الإنترنت: www.turkid.net
– بريده الإلكتروني: T@Turkid.net

Vlerëso këtë libër elektronik

Na trego se çfarë mendon.

Informacione për leximin

Telefona inteligjentë dhe tabletë
Instalo aplikacionin "Librat e Google Play" për Android dhe iPad/iPhone. Ai sinkronizohet automatikisht me llogarinë tënde dhe të lejon të lexosh online dhe offline kudo që të ndodhesh.
Laptopë dhe kompjuterë
Mund të dëgjosh librat me audio të blerë në Google Play duke përdorur shfletuesin e uebit të kompjuterit.
Lexuesit elektronikë dhe pajisjet e tjera
Për të lexuar në pajisjet me bojë elektronike si p.sh. lexuesit e librave elektronikë Kobo, do të të duhet të shkarkosh një skedar dhe ta transferosh atë te pajisja jote. Ndiq udhëzimet e detajuara në Qendrën e ndihmës për të transferuar skedarët te lexuesit e mbështetur të librave elektronikë.