وقد توصلت الدراسة إلى مجموعة من النتائج أهمها أن أغلب أفراد العينة لم يفكروا بالهجرة قبل النزاع المسلح، ورأوا أن الأوضاع الأمنية والخوف من المستقبل المجهول وغياب الممثل والحامي للاجئين من أهم أسباب هجرتهم. كما عبّر أفراد العينة عن رغبتهم بالعودة حالما يتم استقرار الأوضاع في سورية.