نصوص قصصية جديدة للدكتور محمد المخزنجي، الذي يبدو كثيرًا وكأنه يبتعد منفصلًا عن هذا الفنِّ الأدبي ليتصل بعوالم أخرى عبر الكتابة، لنكتشف بعد ذلك أنه لم يبتعد إلا ليقترب أكثر من حبِّه الأول: فنِّ القصة، فيذهب بهذا الفن إلى أصقاع غير مألوفة، خاصة في تلك القارة المجهولة التي ندعوها: النفس البشرية.