سر الحب

علي القصير‎

2019년 7월 · ببلومانيا للنشر والتوزيع

eBook 정보

حُبٌّ بَذْرَتُه الزمن، نَـمى في أرواحنا، يسقيه الشوق، في أرض القلب، وكان الحصاد حياة العقول

إنّ أبداننا تتحرك بالـروح، ولها الحواس مَساند

العين والأذن والـيد والأنف واللـسان، قائدها القلب، والعقل هو الحاكم

والنـفـس بين مطمئنة ومضطربـة، لا تستقر إلّا على ساحل الحرية، لتلمع بالجمـال

كلنا واحد

حبنا واحد

لرجل واحد

لأنه أحيا عقولنا

وترك لنا وميض نور

نرى من خلاله الحقيقة

وهو البعيد، والقريب بآثاره فينا

منذ عام 680 ميلادية

الـموافق 61 هجرية، السنة التي قتلوه فيها

أي قبل 1338 سنة ميلادية، وقبل 1380 سنة هجرية

                          علي القصير

كربلاء الـمقدسة

저자 정보

الـمـؤلـف فـي سـطـور

علي رسول جعفر القصير

باحث ومؤلف ومحقق - وُلِـد في العراق

كربلاء الـمقدسة 1378 هجرية – 1967 ميلادية

ونشأ فيها، ثم هاجر من كربلاء في أوائل العقد الثالث من عمره إلى عدة بلدان، وعمل في تحقيق الآثار وتدوين الـمعارف وتحصيل العلوم وتدريسها.

وأسس دارا للتحقيق والدراسات، ثم مركزا لنشر علوم القرآن الكريم وآثار العترة النبوية صلوات الله عليهم.

وأول مُصنف له في أوائل ثمانينيات القرن العشرين، كما صدرت له أول صحيفة في أول تسعينيات القرن العشرين، وكذلك أول تحقيق في علم الحديث.

وله آثار كثيرة في التأليف والتحقيق ضمن موضوعات الأدب والأخلاق والحكمة والتاريخ والتراجم والتفسير والسيرة والفقه والعقيدة وعلوم الحديث، ومنها:

1-       الله الخالق الخلاق

2-       أصول العلم (كتاب بلا نقط)

3-       حياة حبيب بن مظاهر الأسدي

4-       تأملات

5-       مَن أنا؟

6-       الـمُسلمون الشيعة التأسيس والنشأة

7-       الأخلاق – تحقيق

8-       حياة ما بعد الـموت – تحقيق

9-       قبس من نور الإسلام – تحقيق

وله أيضا عناوين مؤلفات تحت الطباعة والنشر، ومنها:

1-       سراج شجرة الأنبياء محمد صلى الله عليه وآله وسلم.

2-       سر الحب لرجل كان قبل 1380 سنة

ضمن ثلاث نسخ

عربي – انجليزي – عربي مع ترجمة

3-       الشعائر الحسينية حُب وَوَلاء

4-       القراءة خرائط الأرواح

5-       الكتابة هيكل الأفكار

6-       القراءة والكتابة روح العقل

7-       أزهار الأفكار

8-       الجمع بين الصلاتين

9-          صناعة الـذات

10-        حياة النفوس

11-        حلية النفوس

12-        عذابات النفس

ولا زال سائحا بقلمه يصوغ به فكرا، يورثه الآتي نقيا سائغا