إن الصليب يفتح أمامنا - كأفراد وككنيسة - الباب على مصراعيه نحو تحقيق الذات بكل معانيه وإشباعها وذلك بإنكارها. و لن نفشل مهما واجهنا من صعاب أو تحديات فالنصرة هي النهاية كما كانت القيامة. ولن نتعطل من ذم الاخرين أو نقدهم السلبي الهدام كما لن نغتر من مدح أو ثناء الاخرين. فعلينا ان نحمل الصليب أي نمتلئ من الرؤية والرسالة التي لحياتنا ونسير فيها ناظرين إلي رئيس الإيمان ومكمله يسوع.