ويدعو المؤلف – وهو من أشهر علماء الاجتماع في العالم اليوم – إلى ما أسماه " ثقافة علم الاجتماع" وصياغة جديدة للعلوم الاجتماعية، والطبيعة الإنسانية، تقوم على منهج معرفي توحيدي للعلوم والمعارف البشرية، وهو ما يتوافق مع الرؤية المعرفية للثقافة العربية الإسلامية، التي تؤكد على وحدة العلوم والمعارف. والكتاب قراءة ضرورية للمختصين وغير المختصين.