أصبحت حياته سلسلة من الكوابيس المرعبة، لها بطل يتلحّف بالظلام، أكثر رعباً من أعتى تخيلاته، يربض خلف باب الغرفة التي في نهاية الطرقة في تلك الشقة الملعونة، ليصبح حبيس الخوف والصدمة والماضي المتسرب من بين يديه، وتنفتح حياته على عالم سفلي مرعب يمسك بمقاليده "دهّـار"!