عيونهم بلا بريق، لا يُخيفها تجهّمُ وجوههم، لا ترتعدُ من اقتراب خطواتهم ... أدنَت كفَّها من وجهها ... أدخلت إبهامها الصغير بين شفتيها ... وأخذت ترتشفُ منه الحنان والأمن... لم تعد تبالي . (ياسمين عبدالله ، قاصة كويتية) Descriptor(s): LITERARY FORMS | LITERARY WORKS | FICTION | ARABIC FICTION | MODERN AGE