"الكتاب في مواضيعه وإشاراته عبارة عن مفاتيح لدراسة الصراع ورؤوس خيوط بحثية. وما على الباحث إلا أن يأخذ الموضوع أو المفهوم أو الحدث ويبحث بما هو مصدر اهتمامه فسيجد ما يطلبه. فالهدف هو توجيه الباحث عما يطلبه وأين يجده"
"لم أرد الاعتماد إلا على الوثائق الأشد رسمية والمتعلقة بالرؤى والاستراتيجيات الحاكمة على سلوك الدول والأمم، وذلك من خلال دراسة وتحليل بنود أهم الوثائق التي استطعت الحصول عليها، وهي بالترتيب كالتالي:
- المفهوم الاستراتيجي للناتو 2022 م المعلن من طرف #الناتو
- والوثيقة الاستراتيجية ل #الأمن_القومي_الأمريكي المعلنة من طرف البيت الأبيض 2022 م.
- الرؤية المئوية للحزب الصيني #الشيوعي الحاكم 2022 م المعلنة في المؤتمر 17 للحزب
- بنود العقيدة #العسكرية الروسية 2014 / 2022 م المعلنة من طرف #الكريملن
- #وثيقة #البوصلة_الاستراتيجية للدفاع الأوروبي المعلنة من طرف #البرلمان_الأوروبي .”
- الكتاب الأبيض + الرؤية الجديدة للدفاع الفرنسي.
- بنود وثيقة #القرن_التركي المعلنة 2022 م المعلنة من طرف #أردوغان
- بنود وثيقة مؤتمر الرؤية الإيرانية 2021 م المعلنة في المؤتمر الوطني الجيوسياسي بطهران من طرف مستشار خامنئي للشؤون العسكرية رحيم صفوي."
"والفخ الأكبر الذي وقعت به #الحركات_الإسلامية هو فخ الهامش من المساحات السياسية المسموح بها وصوروها بأنها مساحات حرية آمنة تتيح لهم الحق في مطالبتهم بالسلطة، وكبر الوهم عندهم أن هذا الطريق هو الأقل خسارة فكان بمثابة فخ نصب للطيور بعد أن نثروا عليه القمح ونصبوا الشباك."
كاتب وخبير في شؤون الجماعات الإسلامية