عبر سرد أحداث الخلق,كان الله ينظر إلى ما خلقه ويقول إنه حسن. ولكن عندما تصل إلى الإصحاح الثانى, ستجد الكلمات ليس حسناً فما هو هذا الذى لم يكن حسنا؟ أن يبقى آدم وحده. فأوقع الرب الإله سباتاً على آدم فنام. فأخذ واحدة من أضلاعه وملأ مكانها لحما وبني الرب الإله الضلع التي أخذها من آدم إمرأة وأحضرها إلي آدم.